- شمول موضوع البحث لكل المقروء القرآني في مطردهِ وشاذهِ.
- اتساع المادة النحوية لمقروء المصحف وقراءاته الأخر.
- تعدد مصادر البحث المختلفة كالتفسير والمعاني والاعراب.
- حدود الإنجاز الزمنية للبحث غير كافية.
واذا كان من فضل قد أُسدى على البحث والباحث فإن لشيخي الكبير وأستاذي الجليل، المشرف، الدكتور عبد الله أحمد الجبوري، فضلاً لا يرقى إليه شكر، ولا يحيطه ثناء، فقد رعى البحث توجيهاً وتسديداً وارشاداً، مصوباً مثالبه ومقوما معوجه، وماداً الباحث بالمصادر النادرة والمراجع الفريدة التي أغنت البحث وأقامت هيكله وأصلت حقائقه، فجزاه الله عني خير الجزاء، وأغدق عليه من نعمه في الدارين.
ولا يفوتني هنا أن أذكر أستاذي الجليل؛ الاستاذ الدكتور محمود جاسم الدرويش الذي أقر ذلك العنوان للبحث، وقبل الاشراف عليه مرشداً وموجها وراعياً حدوباً على البحث إلى أن دعته المهام العلمية الى القطر الليبي الشقيق، فتولى البحث والباحث أستاذنا الدكتور عبد الله احمد الجبوري، ولا يفوتني أيضاً ان اشكر رئيس لجنة المناقشة واعضاءها لما تجشموه من عناء في تدارس هذه الأطروحة قصداً إلى تقويمها واصلاح معوجها فلهم شكري وجزيل امتناني.
وأشكر قسم اللغة العربية بكليتنا رئاسة وأساتذة داعياً بطول العمر للأحياء منهم وبالمغفرة والرحمة لمن تولاه الله بقربه، واشكر قسم التسجيل بكلية الاداب وزهرتيه العطرتين، الست كواكب والاخت انتصار، وأشكر عمادة كلية الاداب ورئاسة الجامعة المستنصرية لما هيّىء لي من دراسة منتظمة بصفةٍ علميةٍ متقنة وبطريقة منهجيةٍ دقيقةٍ أفدت منها وتعلمت.
وأسدي الشكر جزيلاً الى جامعة عدن رئاسة ونيابة للبحث العلمي والدراسات العليا لايفادها اياي لاستكمال المراحل الدراسية العليا، وأشكر عمادة كلية التربية في محافظة شبوة لتأييدها استمراري في مرحلة الدكتوراه في قطرنا العراقي العزيز.
وليس لي بعد هذا الا أن أزجي الشكر خالصاً لزملائي الذين مدوني بالمصادر والمراجع وآزروني في محني المختلفة العلمية والمعيشية والنفسية. وهم كثر، واخص بالذكر
