416 "تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف" للمزي مع "النكت الظراف على الأطراف" لابن حجر صفحة

السُّنُّيِّ، عن النسائيِّ، توفي سنة 433 ه): سمعتُ عبد الصمد البخاريَّ يقول: حفص لا أعرفه إلا أن يكون سقط الواو من حفص بن عمرو الرَّبَاليِّ المشهود بالرواية عن البصريِّين، وهو ثقةٌ. قال أبو القاسم: وهذا حفص بن عمر أبو عمر المَهْرَقانيُّ الرازيُّ معروف. ز رواه خالد بن الحارث، عن حميد قال: سأل ميمون بن سياهٍ أنساً: ما يُحرم دم العبد؟ فذكره موقوفاً، وقد مضى (ح 638). () نافع أبو غالب الباهليُّ الخيَّاط البصريُّ، عن أنس. 1621 (د ت ق) حديث: كنتُ في سِكَّة المِرْبَدِ، فمرَّتْ جَنازة معها ناس كثير. . . الحديث بطوله في صلاة أنس على الرجل والمرأة، وفي ذكر غزوة حنين. د في الجنائز (57: 1) عن داود بن معاذ، عن عبد الوارث، عن نافع به. ت فيه (الجنائز 45: 1) عن عبد الله بن منير، عن سعيد بن عامر، عن همَّام، عن أبي غالب به مختصراً في الصلاة على الجنازتين، (وقال ت: حسن). ق فيه (الجنائز 21: 2) عن نصر بن عليِّ، عن سعيد به مختصراً. () النضر بن أنس بن مالك الأنصاريُّ أبو مالك البصريُّ، عن أبيه أنس. 1622 (خ م) حديث: لولا أنّي سمعتُ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - يقول: لا تَتمنَّوُوا الموت لتمنَّيتُه. خ في التمنِّي (6: 2) عن حسن بن الربيع، عن أبي الأحوص م في الدعوات (4: 3) عن حامد بن عمر، عن عبد الواحد بن زياد كلاهما عن عاصم الأحول، عنه به.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
=== النكت الظراف ===
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(نافع أبو غالب الباهلي، عن أنس
1621 د ت ق حديث: ' لا ينبغي لنبي أن يومض ' - وفيه قصة. د في الحديث الذي أوله: كنت في سكة المربد. وقد ذكره المصنف ولم ينبه على هذا القدر.