أَتَقَدَّمُ بِشُكْرِيْ وْإِعْتِزازِيّ وَإِمْتَّنَانِيّ لأُسْتَاذِيّ الْكَبِيْرُ وَمُعَلِّمِيَّ وَمُشَّرَفيّ الدُّكْتُوْرُ زِيَادٍ الْعَانِيَ حَفِظَهُ الْلَّهُ وَشُكْرَ لَهُ حَيْثُ وَجَّهَنِي وَأَرْشَدَنِي وَمَا زَالَ يُتَابِعُنِيِ حَتَّىَ أُنْجِزَ الْعملِ.
كَمَا وَأَتَقَدَّمُ بِالْشُّكْرِ الْجَزِيْلِ لأُسْتَاذِيّ الْفَاضِلَ عَبْدِ الْمُحْسِنِ الْجُبُورِيَ صَاحِبُ الْفَضْلِ عَلَيْ بُعِدِ الْلَّهُ فِيْ التَّرْبِيَةِ وَالتَّوْجِيْهِ وَتَعْلَمُ الْحَدِيْثِ الْشَّرِيفِ.
وَشَكَرَ مَوْصُوْلٌ لِمَنْ سَهِرَتْ مَعِيَ وَتَابَعَتْ طَوَالَ الْسِّنِيْنَ الْعِجَافِ الَّتِيْ خَلَتْ زَوْجَتَيْ الْغَالِيَةِ أَمْ إِحْسَانٍ.
وَشَكَرَ وَتَقْدِيْرٌ لِلْأُخْتِ نِسْرِيْنَ الطَابَعِيّةً الَّتِيْ تَحَمَّلْتُ الْتَّعْدِيلَاتِ الْمُتَكَرِّرَةِ، وَشَكَرَ آَخَرَ لِلْأُخْتِ الْفَاضِلَةُ بَتُوْلُ صِبَاهِيّ الَّتِيْ أَعَانَتْنِيْ وَتَابَعَتْ مَعِيَ فِيْ بَعْضِ مَرَاحِلِ الْعَمَلِ.
وَلِكُلِّ مَنْ أَسْدَى إِلَيَّ نُصْحَا أَوْ أَعَانَنِيِ بِكَلِمَةٍ
وَعِرْفَانَا بِجَمِيْلِهَا الَّذِيْ لَمْ يَنْقَطِعْ اتَقَدَّمُ بِشُكْرِيْ وِّاعْتِزَازِيّ الَىَّ جَامِعَتَيْ وَكُلْيَتَيَّ الَّتِيْ احْتَضَنْتَنِي طَوَالَ 15 سُنَّةَ فِيْ كُلِّ مَرَاحِلُ دِرَاسَتِيِ الْاوَّلِيَّةٌ وَالْعُلْيَا .. وَاخَص بِالْشُّكْرِ قَسَمٌ الْدِّرَاسَاتِ الْعُلْيَا فِيْ كُلِّيَّةِ اصُوُلَ الْدِّيْنِ وَالْعَامِلِيْنَ فِيْهِ جَمِيْعَا
الْشُّكْرُ وَالْعِرْفَانُ وَالْإِمْتِنَانِ، وَقَبْلَ ذَاكَ وَبَعْدَهُ شُكْرَا لِلْجَنَّةِ الْمُنَاقَشَةِ الَّتِيْ أَجْزِمُ وَاثِقَا بِأَهَمِّيَّةِ مُلَاحَظَاتِهَا لِإِثْرَاءِ الْرِّسَالَةِ وَتَقْوِيْمِهَا.
الْبَاحِثْ